تعتبر قرية شيلا مقصدا سياحيا هاما، فهي من القرى الصغيرة التي لا يزيد عدد سكانها عن 30 ألف نسمة. وهي من قرى الريف الاسطنبولي .
تعتبر رحلة شيلا واغوا من اسطنبول من أكثر مناطق الريف التركي تنوعًا من ناحية جمال الطبيعة. حيث توجد مجموعة من الشواطئ النقية بمياهها الصافية، والينابيع الحرارية. بالإضافة إلى رحلات السفاري، والتنزه في الغابات المحيطة بها، والمساحات الخضراء بإطلالة رائعة على البحر.
يتميز شلال صودوشان بجماله الأخّاذ والملفت للنظر. كما أن البرودة في المنطقة تشعرك بالارتياح لأنه يقع في منطقة جبلية ذات طبيعة فريدة وباردة. تنتشر حوله المقاعد الخشبية للجلوس. بالإضافة إلى أماكن تمكن الزوار من إقامة حفلات شواء في هذه الأجواء الرائعة.
تعتبر مدينة بورصا رابع أكبر المدن التركية، ولها تاريخ عريق، وتشتهر بأسواقها المسقوفة. كما أنها تتميز بطبيعتها الخلابة، وأرضها الخصبة، والمزارع، والأشجار، والغابات. تتميز محاصيلها الزراعية من خضروات وفواكة بطعم ومذاق خاص.
تعتبر سبانجا من أهم المدن التركية ذات الطبيعة الخلابة. تقع على بعد 135 كم تقريبا عن اسطنبول، في محافظة سقاريا بين سهول أدابازارس وخليج إزميت. يزورها عدد كبير من السيّاح في جميع المواسم السياحية.
يوجد في رحلة سبانجا ومعشوقية مجموعة من الأماكن التي يجب عليكم زيارتها. تبدأ رحلة سبانجا ومعشوقية بزيارة أكبر حديقة للحيونات البرية والأليفة في مدينة داريجا. بعد ذلك زيارة بحيرة سبانجا، وقرية ناتوركوي. بالإضافة إلى زيارة قرية معشوقية وشلالاتها الساحرة. ثم تلفريك جبل كارتبه في الشتاء إن أردتم.
يوجد في اسطنبول عدد كبير من الأسواق المُتنوعة التي تُرضي جميع الأذواق والميزانيات، وتُقدّم من السلع ما لا يخطر ببال. كما أن هذه الأسواق تستقطب أنظار آلاف السياح زوّار المدينة وتعكس جمالها الخالد.
في هذه الرحلة سوف نأخذكم إلى أهم الأسواق الشعبية في اسطنبول ونوفر لكم وللعائلة فرصة التسوق منها.
رحلة تل العرائس في اسطنبول من أشهر الوجهات السياحية في الطرف الأسيوي للحجز 00905443584093 واتساب سيارة عائلية مع سائق عربي. تعتبر اسكودار من أجمل المناطق البحرية في اسطنبول. حيث أنها تتميز باطلالتها الرائعة على أجمل القصور في القسم الآسيوي.
بزيارتكم إلى هذا المكان الرائع يمكنكم الاستمتاع بالجلسات الممتعة والمطلة على برج الفتاة. كما يمكنكم ركوب قارب خاص للوصول إلى برج الفتاة وزيارة المطعم والجلسات الساحرة.
نسبة إلى الأميرات البيزنطيات اللواتي تم إبعادهن إلى هذا المكان في العصر البيزنطي. ثم أصبحت هذه الجزر مصيفاً خاصاً لملكات الدولة العثمانية لأنها تتميز بخصوصيتها التي تنفرد بها عن غيرها من الجزر.